السلام عليكم ورحمت الله وبركاته
أنا سألك سؤال وتحداك تسويه
أتحداك تخطب أختك لصديقك
شيء أكيد بتقول لا ومستحيل أكيد أنتي بايعة عقلك
لا كن هذا شيء ما خالفة الشرع ولكن خالفته العادات والتقاليد
لكن عن عمر بن الخطاب ذهب ألى عثمان بن عفان ضي الله عنة وخطبة للبنته حفصة لكنه سكت ولم يجبة في اليوم الثاني أخبره بأنه لم يقبلها
وفعل الشيء نفسه مع أبو بكر لا كن حتى هو الأخر رفض
وجى الرسول صلى الله عليه وسلم وخطب حفصة بعدها أخبراه أبو بكر وعثمان أنه لم يرفضها ألا لم علما أن الرسول تكلم عن حفصة وخشيا أن يكون الرسول يريدها وهم يوعيقاه عن ذلك
هذا بمعنا الحديث
الحين المختخلص من ها الكلام بتسويها بتخطب أختك لصديقك ولا لا
تجي عند واحد عزيز عليك وأنت واثق فيه ثقه ومن أول يدور على عروس وتجي وتقولة أنا أتشرف أنو تناسبني وأبغاك لأختي
والرجاء ما يجاوب إلا الجريء ويدي وجهت نضرة